يذكر أن مدينة وادي زم سجلت، في الآونة الأخيرة، عددا كبيرا في صفوف المهاجرين غير الشرعيين نحو الدول الأوربية، إذ هناك من نجح في ذلك، ومن كان ضحية لقوارب الموت.
ويبرر الوادزاميون أن أبناءهم يهاجرون بسبب البطالة، لأن واد زم تعاني التهميش، ولا تتوفر فيها أي فرص للشغل.
ولا حديث، حاليا، في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي للمدينة سوى عن فاجعة، ليلة أمس، التي أدت إلى غرق عائلة بأكملها.